Details, Fiction and فوائد ماء الورد للتجاعيد
Details, Fiction and فوائد ماء الورد للتجاعيد
Blog Article
يحتوي ماء الورد على زيت الورد، ويميل إلى أن يكون أكثر بأسعار معقولة مقارنة مع زيت الورد النقي.
يخفي آثار الجروح، والندب الناتجة عن الإصابة بحب الشباب، والعمليات الجراحية.
يعدُّ ماء الورد مكوّناً رائعاً لوصفات الجمال لجميع أنواع البشرة بسبب خصائصه المهدِّئة، ولديه فوائد التبريد الطبيعي، كما أنّه مُطهِّر ومضاد للالتهابات ومضادات الأكسدة، ويعطي الكثير من الفوائد الصحية التّي تعالج البشرة، ويمكن استخدام ماء الورد كتونر لتضييق المسام، وتنظيف البشرة، وتغذيتها لمنع علامات الشيخوخة.[١]
تمت الكتابة بواسطة: إسلام فتحي آخر تحديث: ١٤:٣٩ ، ١٥ أبريل ٢٠٢٢ ذات صلة أضرار الثلج للوجه
حيث أن مكونات ماء الورد سهلة الامتصاص من قبل البشرة، بالتالي يكون دورها في الترطيب أعظم.
يحتوي ماء الورد على العديد من الفوائد يمكن إجمالها بالآتي:[٥]
هذا الماسك يحتوي على فوائد الحليب وماء الورد للمساعدة في علاج الجفاف. يحتوي الحليب على حمض اللاكتيك الذي يساعد على تنعيم بشرتك بينما يتلاشى الشوائب. يساعد الماسك على تنعيم البشرة وتقشيرها وتهدئتها.
يمكن تجفيف كل من البراعم وبتلات الوردة ويتم استخدامها لأسباب مختلفة، في كثير من الأحيان يتم أكل البتلات، مع الزبادي على سبيل المثال، ويتم استخدامها لمزايا الهضم المذكورة سابقا.
للثلج العديد من المزيد من التفاصيل الفوائد، ويستخدم فركّ الثلج على الوجه؛ للحصول على بشرةٍ مشرقةٍ وناعمةٍ، ومنها:[٢]
يُكافح الالتهابات، فهو يُخفف الحمى عن طريق تهدئة الالتهابات الناتجة عن المرض، كما يُساعد في علاج التسمم الناتج عن ابتلاع مادة سامة، ويُساهم أيضاً في التئام الجروح.
فيما يخص البشرة الدهنية أو المختلطة، يتحير الجميع في التعامل مع زيادة الزيوت في الوجه وقد يخشى بعضهم استخدام ماء الورد على البشرة الدهنية لأن له خصائص ترطيبية، ولكن الحقيقة أنه مكون رائع للبشرة الدهنية بسبب خصائصه المرطبة والقابضة للمسام، إذ إن البشرة الدهنية تحتاج إلى مرطب هي الأخرى لتنظيم إنتاج الزيت.
يحتوي ماء الورد على خصائص تُوازن مستوى الحموضة في البشرة، ويُساعد على إزالة الزيت الزائد من الوجه، ويزيل الرؤوس السوداء والتجاعيد والخطوط الدقيقة.[٨]
يُستخدم ماء الورد في الطقوس الروحانية لتعزيز الاتصال الروحي.
يُخفف من انتفاخ تحت العين: يساعد استخدام الثلج على معالجة السوائل المتجمّعة تحت العين، وتقليل التورّم المحيط بالعين؛ من خلال تحريك مكعبات الثلج بحركةٍ دائريةٍ، من الزاوية الداخلية للعينين إلى اتجاه الحاجبين.